الثلاثاء، 28 ديسمبر 2010

تنويه

هذه المقالة كتب اثناء قضية مركز ابن خلدون وقد قدمتها بهذاالشكل لمحكمة امن الدولة ومحكمة النقض وقد استعانت محكمة النقض ببعض فقراتها لاثبات براءتنا بعد ذلك ، ولكن هناك بعض الاشياء التي تفتحت لي بعد انتهاء القضية اهمها موقفي من شخص سعد الدين ابراهيم وتفريقي بين اعجابي به على المستوى الفكري وعكس ذلك على المستوى الشخصي . الا ان الامانة العلمية دفعتني الي نشرها كما هي دون حذف او اضافة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

نرحب بتعليقاتكم لخدمة هدفنا الاسمى في الاصلاح المنشود